"وصل إلينا سائق الجرار وهو بحالة هلع شديدة، وبالقرب منه وجدنا العامل مصابًا إصابة قاتلة في الرأس، دون مؤشرات حياة. لم يكن أمامنا خيار سوى إعلان وفاته".
وأكدت المصادر أن من بين الضحايا الصحفي إسماعيل أبو حطب، فيما أُصيبت الصحفية بيان أبو سلطان بجروح، لم تُعرف طبيعتها بعد.
في حديث لموقع "بكرا"، شنّ النائب عوفر كسيف هجومًا لاذعًا على ما وصفه بـ"المحكمة الميدانية" التي عُقدت في لجنة الكنيست للتصويت على عزل النائب أيمن عودة، مؤكدًا أن ما جرى لم يكن نقاشًا برلمانيًا شرعيًا، بل "مسرحية صورية مخجلة وسريالية لإعدام سياسي منسّق".
في بلادٍ بعيدةٍ… قريبةٍ جدًا من هنا، تأسّست حكومة استثنائية في صباحٍ ضبابيّ بعد اجتماعٍ عاجلٍ في صالون تجميل. قرروا، بعد دهن الأظافر بلون "الوطنية المتقشّفة"، أن الكفاءة لم تعد مقياسًا لتولي المناصب.
جاءت تصريحات باراك مناقضة لرواية الرئيس الأميركي دونالد ترمب ورئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو اللذَين أعلنا أن إيران "أُعيدت سنوات إلى الوراء".
تم توقيف عدد من المشتبهين بهم وأحالتهم للتحقيق بسبب خرقهم للقانون وتعريضهم حياة الجمهور للخطر، من بينهم سائقان لم يحصلوا على رخصة قيادة و4 سائقين آخرين قد تم سحب رخصهم ويقودون رغم ذلك.
عُثر على الهاتف الذي استخدم في التهديدات بحوزة شقيقه المقعد على كرسي متحرك. وأظهرت التحقيقات أن المشتبه به طلب من والدته إخفاء الهاتف مع شقيقه لتضليل الشرطة.
ادعت "تَشأ" أن نظام المراقبة لم يعد مطلوبًا نظرًا لخطة الإخلاء المعلنة، وطالبت بإلغاء جلسة الاستماع أو تأجيلها، مشيرة إلى أن رخصتها سارية قانونيًا وأن البلدية لا تملك صلاحية إلغائها.
المسلسل لا يزال في طور التحضيرات، ولم يُحسم بعد موعد التصوير أو عدد الحلقات، كما لم يتأكد بعد انضمامه إلى موسم دراما رمضان 2026.
أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، يوم الخميس، أن "طهران لم تطلب وقف إطلاق النار بل الكيان الصهيوني هو من طلب ذلك".
أعلن محامي الطرف المدني في محاكمة المتطرف السويدي أسامة كريّم الذي يحاكم في استوكهولم،
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب إن منشأة فوردو النووية الإيرانية لم يتم إخراج شيء منها قبل استهدافها، في إشارة إلى تقارير تتحدث عن نقل طهران لمخزونها من اليورانيوم عالي التخصيب خارج الموقع قبل القصف.
وأشار أيضاً إلى أن "التواصل مع الوسطاء المصريين والقطريين لم ينقطع أبداً".
وقال كومو أمام أنصاره بعد فرز أكثر من 95 بالمئة من الأصوات: "لم تكن الليلة ليلتنا.. لقد فاز ظهران ممداني"، في اعتراف مبكر بالنتيجة رغم عدم إعلانها رسميا.
أعلن الجيش الاسرائيلي سقوط سبعة من مقاتلي كتيبة الهندسة القتالية 605 خلال عملية في خان يونس، ليرتفع عدد الجنود الذين قتلوا منذ بدء الحرب إلى 879، بينهم ضابط لم يُنشر اسمه بعد.
وعبر رئيس الوزراء الإسرائيلي عن امتنانه للرئيس الأميركي دونالد ترمب، مشيراً إلى أن إسرائيل لم تحظ من قبل بـ"صديق" أفضل منه.
هنا في إسرائيل، يبدو أنّ صناع السياسات على مرّ السنين لم يُدركوا بعمق الحاجة إلى تنفيذ وتذويت القرار 1325
ويُحذّر قادة المعارضة، وممثلو عائلات المخطوفين، وأحزاب أخرى، من أنه إذا لم تُغتنم فرصة إعادة المخطوفين وإنهاء القتال، فإن إسرائيل ستدفع ثمنًا باهظًا في المستقبل.
غولدهامر وجّه رسالة رسمية إلى وزير الداخلية موشيه أربيل، وصف فيها الإجراء بأنه "باطل ومجحف"، مؤكدًا أن موكله لم يُمنح أبسط حقوقه القانونية، ولم تُعقد له جلسة استماع عادلة تتيح له الرد على الاتهامات.
وأضافت: "ما لم تنجحوا في تحقيقه خلال أكثر من عام ونصف، لن يتحقق الآن. الحرب استنزفت أهدافها، وحان الوقت للانتهاء منها والتركيز على استعادة المخطوف
